وقد نجحت الدراسات الحديثة في ملاحظة موجات الصدمة المغناطيسية في الشبكة الكونية من خلال فحص الانبعاثات الراديوية بين مجموعات المجرات.
هذا الإنجاز، الذي تم تأكيده من خلال مقارنة أنماط الضوء المستقطبة مع عمليات المحاكاة المتقدمة، يفتح آفاقًا جديدة لفهم المجالات المغناطيسية الكونية ودورها في بنية الكون.
فهم الشبكة الكونية
على المقاييس الأوسع، يشكل الكون بنية واسعة تشبه شبكة الإنترنت. تتجمع المجرات في مجموعات، متصلة بواسطة خيوط رفيعة تشبه الخيوط، مع وجود فراغات فارغة كبيرة بينهما. تتكون كل من العناقيد والخيوط من مادة مظلمة بالإضافة إلى مادة عادية، مثل الغاز والمجرات.
يُعرف هذا الهيكل المعقد باسم “الشبكة الكونية”. ويمكن لعلماء الفلك أن يرصدوه..